مكتب في تركيا لمساعدة أسر المعتقلين والمفقودين السوريين
من يعيد لمصابي الحرب أطرافهم التي فقدوها؟
من المعتقل لمساعدة المعتقلين
جبر الضرر لتعويض الأيتام في سوريا
دعاوى ومحاكمات ضد من مارس التعذيب بحق السوريين
تعويضات الموظفين السوريين المنشقين تنتظر الحل
من سجن النظام إلى سجن هيئة تحرير الشام من يعوّض المعتقلين
مدونة مصورة
مدونات سوريا
أنا امرأة أريد حقي في ميراث أبي
سعياً للتأقلم مع المكان الجديد وسكانه
مشاركة المرأة من أجل التغيير خطوة نحو التمكين
ذوو الهمم قادرون باختلاف
لم تكن يوماً إلّا قصة نجاح وتحدّي
مرصد المجتمع المدني
الصحافة الحساسة للنزاعات في دليل مطبوع ومصور
“أصفر” فيلم بلون بشرة المعتقلين في سوريا
بلسم لدمج المصابين في المجتمع السوري
معرض لوحات يصور قضية المعتقلين والمفقودين السوريين
الحملات لإنقاذ ضحايا التعذيب في سوريا مستمرة
يوميات
أهالي ينتظرون معرفة مصير أبنائهم لإحقاق العدالة
من يعيد لمصابي الحرب أطرافهم التي فقدوها؟
جبر الضرر لتعويض الأيتام في سوريا
تعويضات الموظفين السوريين المنشقين تنتظر الحل
مكتب في تركيا لمساعدة أسر المعتقلين والمفقودين السوريين
مدونات سوريا
قراءة المزيدانضم إلى رسالتنا الإخباريّة الآن!
من نحن
- لمحة عامة
- الصحافيون
- إعادة إطلاق مكتب دمشق بحلّة جديدة
يعمل معهد صحافة الحرب والسلام منذ العام 2007 مع مراسلين وصحافيين ونشطاء سوريين لدعم حرية التعبير عن الرأي وحقوق الإنسان والديمقراطية.
يتمحور عملنا حول تعزيز وسائل الإعلام المستقلّة والمجتمع المدني ومنظمات حقوق الإنسان، وحول مساعدتهم على مواصلة جهودهم في هذه البيئة القاسية.
تشكّل سوريا واحدة من البيئات الإعلامية الأكثر خطورةً في العالم. العاملون في مجال الإعلام المستقل يواجهون التهديدات المتطرفة، من داخل البلاد وخارجها، ولكن لدى الصحافة دور مهمّ وفريد لتؤديه في كشف الفظائع والانتهاكات والأكاذيب. يساعد كتّابنا في الكشف عن الحقائق كما هي، ويساهمون كذلك في السجل التاريخي لفترة صراع وحشية. كما تخدم قصصهم كبديل عن قصص الجماعات المتفشّية، التي لديها جداول أعمال محددة وعلى الأغلب متطرّفة وتسعى إلى تعزيزها.
حكايات سوريا هو الوجه الجديد للموقع على شبكة الأنترنت والمعروف سابقاً بإسم دماسكوس بيورو. تُقدِّم أقسامه "المجتمع المدني، مدونة المرأة، اليوميات، ومدونة الصور" مضموناً أصلياً من سوريين داخل البلد وخارجه، حيثُ يقومون بتوثيق حياتهم وسط الصراع المتواصل. جميع الكتّاب تلقّوا تدريباً صحفياً من قبل معهد صحافة الحرب والسلام، وجميعهم ممن كرّسوا أنفسهم من أجل صحافة مستقلّة.