وانتصرت لأحلامي
انا فتاة بعمر الورد (22 عاماً) أسعى جاهدة لاحقق آمالي وطموحاتي في هذه الحياة. وفي ظروف الحرب القاسية التي تعاني منها أغلب الأسر السورية....
يمنح معهد صحافة الحرب والسلام صوتاً للأشخاص الموجودين على الخطوط المجابهة للصراع والأزمات والتغيرات، ويُدرّبهم أيضاً على المهارات اللازمة للمساعدة على إعادة بناء حياتهم ما بعد الحرب. كما يُساهم في الوصول إلى السلام والحكم الرشيد من خلال تعزيز قدرة وسائل الإعلام والمجتمع المدني على التعبير عن رأيه. ويقوم بذلك عن طريق تدريب الصحافيين المحترفين من المواطنين وتوجيههم وتزويدهم بالمنصّات وتطوير القدرات المؤسسية.