• من نحن
  • تواصل معنا
  • English
  • العربية
Skip to navigation Skip to content
المشروع
معهد صحافة الحرب والسلام
المعروف سابقاً ب
دماسكوس بيورو
Navigation
  • مدونات سوريا
  • مرصد المجتمع المدني
  • يوميات
  • مدونة مصورة
  • المواضيع
    • سياسة
    • من وجهة نظري
    • زاوية الفيديو
    • أرشيف
  • دليل الصحافة
  • مدونات سوريا
  • مرصد المجتمع المدني
  • يوميات
  • مدونة مصورة
  • المواضيع
    • سياسة
    • من وجهة نظري
    • زاوية الفيديو
    • أرشيف
  • دليل الصحافة

كاتب: ياسمين كرم

مدونات سوريا

وكم من يتيم سوري خسر أهله وبيته ووطنه

02-07-18ياسمين كرم
أحمد (10 أعوام) لجأ إلى مدينة أنطاكيا تاركاً خلفه بيته في حلب، وأهله الذين خسرهم في الحرب. أحمد يتيم الأب والأم. يقيم أحمد في...
مدونات سوريا

من لاجئة إلى بائعة ملابس في تركيا

12-03-18ياسمين كرم
حياة مرة وأيام عصيبة، أفكار تأخذني وترميني في بحر عميق. لم تكن حياتنا دائماً هكذا. كنا أحياء. رزقني الله ستة أطفال كالملائكة. كنا نعيش...
مدونات سوريا

رحلة البحث عن عمل في تركيا

14-06-18ياسمين كرم
بعد أن لجأنا أنا وزوجي وأولادنا إلى تركيا حاولنا بكل الوسائل الاعتياد على الوضع الجديد مجبرين. تعقدت الأحوال والمدخرات تكاد تنفذ. وحياتنا كل يوم...
مدونات سوريا

أطفالي الذين عانوا من اللغة التركية في المدراس

12-04-1811-04-18ياسمين كرم
يبدو ان القدر، يحركنا حيث يشاء وكيفما يريد. قدري أن أصبح لاجئة سورية ويحمل أبنائي نفس اللقب. هنا ينظرون إلينا وكأننا نكرة. لماذا ألأن...
مدونات سوريا

وبدأ ابني يدرس الهندسة في تركيا

24-03-1823-03-18ياسمين كرم
بسبب ازمه الحرب والمعاناة التي مررنا بها في سوريا ساءت حالة المدارس والتعليم. انقطع معظم الطلاب عن الدراسة ومنهم ابني الأكبر (15 عاماً). في...

يمنح معهد صحافة الحرب والسلام صوتاً للأشخاص الموجودين على الخطوط المجابهة للصراع والأزمات والتغيرات، ويُدرّبهم أيضاً على المهارات اللازمة للمساعدة على إعادة بناء حياتهم ما بعد الحرب. كما يُساهم في الوصول إلى السلام والحكم الرشيد من خلال تعزيز قدرة وسائل الإعلام والمجتمع المدني على التعبير عن رأيه. ويقوم بذلك عن طريق تدريب الصحافيين المحترفين من المواطنين وتوجيههم وتزويدهم بالمنصّات وتطوير القدرات المؤسسية.

iwpr.net

تابعونا

  • حول
  • الإتصال
  • © حكايات سوريا 2025. جميع الحقوق محفوظة.