كاتب: مريم ابراهيم

يحاول أبو ياسر جاهداً تغطية خلايا النحل التي يمتلكها بشادر من النايلون، حتى يقيها من برد الشتاء. في مثل هذه الأيام من السنة كان...

تروي لي هنادي بحزنٍ شديد، ودموعها تملأ عينيها: “كنت فرحة جداً، لأنّ أخي قد وجد شريكة حياته، وسيُعقد قرانه. وكنت فرحة أكثر، لأني سأقوم...

سامر إبن عمتي (19 عاماً) من ريف حماه، وقد نزحَ مع أهله إلى ريف إدلب بعد أن دخلَ الجيش إلى قريته. هو يقبع في...

“أبي وأمي تزوّجا منذ عشرين عاماَ… كانت أمي يومها تُعتبر كبيرة بالسن (35 عاماً)، لذا قبلت الزواج من أبي المتزوّج من امرأتين ولديه الكثير...