• من نحن
  • تواصل معنا
  • English
  • العربية
Skip to navigation Skip to content
المشروع
معهد صحافة الحرب والسلام
المعروف سابقاً ب
دماسكوس بيورو
Navigation
  • مدونات سوريا
  • مرصد المجتمع المدني
  • يوميات
  • مدونة مصورة
  • المواضيع
    • سياسة
    • من وجهة نظري
    • زاوية الفيديو
    • أرشيف
  • دليل الصحافة
  • مدونات سوريا
  • مرصد المجتمع المدني
  • يوميات
  • مدونة مصورة
  • المواضيع
    • سياسة
    • من وجهة نظري
    • زاوية الفيديو
    • أرشيف
  • دليل الصحافة

كاتب: ريم الحسن

مدونات سوريا

الحرب علّمتني كيف أصنع الخبز

29-03-1727-03-17ريم الحسن
في 18 تموز/يوليو 2012، اقتحمَ شبّيحة النظام منطقتَي العسّالي والقدَم في دمشق. كنت أسكن مع أهلي في حي السبينة المُجاور … خفنا كثيراً من...
مدونات سوريا

حين احتفلت إدلب ولم تحتفل

15-01-1604-04-16ريم الحسن
“لا تخرجوا غداً من منازلكم” عبارة تداولها أناس كثر في إدلب. غداً يومها كان الثالث من حزيران/ يونيو 2014، حيث ستُجرى انتخابات رئاسية في...
مدونات سوريا

لا بد من إيقاف هذه الحرب

08-04-1620-06-16ريم الحسن
أذكر تماماً ذاك اليوم الذي تركنا فيه منطقة السبينة بريف دمشق باتجاه كفرنبل، كان يوم الجمعة في 21 أيلول/ سبتمبر 2012. حين خرجنا و...
مدونات سوريا

هربنا من قصف القذائف إلى قصف الطائرات

21-03-1629-05-16ريم الحسن
كنت أقطن مع عائلتي في منطقة السبينة، الواقعة في ريف دمشق. بتاريخ 21 تموز/يوليو 2012، اليوم الأول في شهر رمضان استيقظنا مرعوبين على صوت...
مدونات سوريا

أبناء بلدتي يموتون بالصواريخ وأنا أموت شوقا للعودة إليها

05-02-1626-04-16ريم الحسن
كانت مدينتي دوما من أوائل المدن التي خرجت في المظاهرات ضد نظام بشار الأسد منذ بداية الثورة في 18 آذار/مارس 2011. كان والدي يمنعنا...

يمنح معهد صحافة الحرب والسلام صوتاً للأشخاص الموجودين على الخطوط المجابهة للصراع والأزمات والتغيرات، ويُدرّبهم أيضاً على المهارات اللازمة للمساعدة على إعادة بناء حياتهم ما بعد الحرب. كما يُساهم في الوصول إلى السلام والحكم الرشيد من خلال تعزيز قدرة وسائل الإعلام والمجتمع المدني على التعبير عن رأيه. ويقوم بذلك عن طريق تدريب الصحافيين المحترفين من المواطنين وتوجيههم وتزويدهم بالمنصّات وتطوير القدرات المؤسسية.

iwpr.net

تابعونا

  • حول
  • الإتصال
  • © حكايات سوريا 2025. جميع الحقوق محفوظة.